انتشرت قضية الطفلة الإماراتية مريم الشحي عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، حيث تعرضت للإهانة والتنمر في برنامج تلفزيوني مخصص للأطفال، أثارت هذه الحادثة استياءً كبيرًا بين المستخدمين، وفتحت النقاش حول مشكلة التنمر التي تؤثر على العديد من الأطفال اليوم.

اقرأ أيضا:  ماذا يشرب لاعبو كرة القدم أثناء توقف المباريات؟

في 22 سبتمبر 2024، تصدرت حادثة التنمر على مريم العناوين بعد أن تعرضت للإهانة خلال البرنامج، مما أدى إلى ردود فعل غاضبة من قبل المتابعين، وقد أظهرت المنصات الإعلامية تكاتفًا شعبيًا للمطالبة بوضع حد لهذه الممارسات الضارة، وضمان حماية الأطفال من التنمر في البرامج التلفزيونية.

اقرأ ايضا: باحثة أمريكية تحذر من استخدام أدوية السكري لغايات تخفيف الوزن

تتواصل الدعوات لتسليط الضوء على قضايا التنمر، حيث يواجه ملايين الأطفال حول العالم هذه الظاهرة يوميًا. حادثة مريم الشحي ليست مجرد حالة فردية، بل تعكس تحديات أكبر تحتاج إلى مواجهتها لضمان سلامة الأطفال النفسية والاجتماعية.