نشر الفنان محمد رمضان عبر خاصية القصص المصورة في حسابه على "إنستغرام" سلسلة من الفيديوهات أثناء تواجده في حي مانهاتن بمدينة نيويورك الأميركية، ظهر فيها وهو يلتقط الصور التذكارية مع معجبيه الذين تجمعوا حوله للتصوير والتفاعل.

وفي أحد المقاطع، ظهرت إحدى المعجبات وهي تحاول تقبيل يد رمضان تعبيراً عن سعادتها برؤيته، ليلتقط رمضان الموقف بسرعة ويحتضنها، ما أثار موجة من التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي بين مؤيدين ومعارضين لطريقة تفاعله مع الجمهور.

استفز هذا الفيديو بعض المتابعين الذين رأوا أن نشر رمضان لهذه المشاهد يهدف إلى ترسيخ نجوميته على المستوى العالمي، فيما ربط آخرون الموقف بما حدث مع الفنان راغب علامة خلال أزمة احتضان إحدى معجباته له على المسرح، والتي أثارت جدلاً كبيراً مع نقابة الموسيقيين.

من جهة أخرى، كان رمضان قد رد على الانتقادات السابقة بعد ظهوره مع لارا ترامب، مؤكداً عبر حسابه على "فيسبوك" أن الهدف من اللقاء كان دعم الموسيقى العالمية، وكتب: "ده حق الرد للي قالوا كلام كتير غير صحيح... أنا سافرت من مصر الى نيويورك بدعوة من لارا ترامب شخصياً لحضور إيڤنت لدعم الموسيقى في العالم، وليس لدعم كلاب الشوارع، مع كامل احترامي لجميع القضايا الإنسانية".