مادة اعلانية
أثارت الفنانة المغربية بسمة بوسيل موجة واسعة من التفاعل بعد ظهورها في تجربة استشفائية تعتمد على غمر الجسم بالثلج بهدف تنشيط الخلايا وتحسين صحة البشرة. وشاركت متابعيها لحظات دخولها إلى حوض كبير مملوء بالثلج، ضمن جلسة مخصّصة للعناية البدنية واستعادة الحيوية.
وجاءت التجربة كجزء من روتين رياضي واستشفائي تعمل عليه بوسيل، حيث يُستخدم العلاج بالثلج لتقليل آلام العضلات بعد التمارين المكثفة، وتعزيز الشعور بالانتعاش وتسريع التعافي الجسدي. وبدت الفنانة مستمتعة بكامل الجلسة، رغم انخفاض درجات الحرارة التي تتطلب قدرة على التحمل والتركيز.
وانعكس ذلك على تفاعل جمهورها الذي أبدى إعجابه بجرأتها في خوض التجربة، معتبرين أنها تقدّم نموذجاً إيجابياً للعناية بالصحة والاهتمام بالجسم. كما أشاد كثيرون بالطريقة التي تنقل بها تفاصيل حياتها اليومية على منصات التواصل، وتشجيعها الدائم لمتابعيها على اعتماد أساليب جديدة في العناية بالذات.